وكان عبد المطلب يفوح منه رائحة المسك الأذفر، ونور رسول الله صلى الله عليه وسلم يضيء في غرته، وكانت قريش إذا أصابها قحط شديد تأخذ بيد عبد المطلب فتخرج به إلى جبل ثبير فيتقربون به إلى الله، ويسألونه أن يسقيهم الغيث، فكان يغيثهم ويسقيهم ببركة نور رسول الله صلى الله عليه وسلم غيثًا عظيمًا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015