وقال عروة بن الزبير: ما وجدنا أحدًا يعرف بعد معد بن عدنان.
وسئل مالك عن الرجل يرفع نسبه إلى آدم، فكره ذلك، وقال من أخبره بذلك؟ وكذا روي عنه في رفع نسب الأنبياء عليهم الصلاة والسلام.
فالذي ينبغي لنا، الإعراض عما فوق عدنان، لما فيه من التخليط والتغيير للألفاظ، وعواصة تلك الأسماء، مع قلة الفائدة.
وقد ذكر الحافظ أبو سعيد النيسابوري..................................