وكان العباس قد خرج قبل ذلك بأهله وعياله مسلما مهاجرا، فلقي رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجحفة، وكان قبل ذلك مقيما بمكة على سقايته، ورسول الله صلى الله عليه وسلم عنه راض.
وكان ممن لقيه في الطريق أبو سفيان بن الحارث، ابن عمه، عليه الصلاة