يقال لها رفيدة وكانت تداوي الجرحى، فلما حكمه أتاه قومه فحملوه على حمار وقد وطؤا له بوسادة من أدم -وكان رجلا جسيما- ثم أقبلوا معه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم.

فلما انتهى سعد إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم والمسلمين

طور بواسطة نورين ميديا © 2015