المقدمة، وخرج صلى الله عليه وسلم في أثره.
وعند ابن سعد: ثم سار إليهم في المسلمين، وهم ثلاثة آلاف والخيل ستة وثلاثون فرسا، وذلك يوم الأربعاء لسبع بقين من ذي القعدة.
واستعمل على المدينة ابن أم مكتوم، فيما قال ابن هشام.
ونزل عليه الصلاة والسلام على بئر من آبار بني قريظة