وأعتقه عن رقبة زعم أنها كانت على أمه.
فلمَّا بلغ النبي -صلى الله عليه وسلم- خبرهم، قال: هذا عمل أبي براء، قد كنت لهذا كارهًا متخوفًا، فبلغ ذلك أبا براء, فمات أسفًا على ما صنع عامر بن الطفيل.
وقُتِل عامر بن فهيرة يومئذ, فلم يوجد جسده -رضي الله عنه، دفنته الملائكة.