حَسَنُ الوجهِ طَلْقُهُ أنتَ في السّلـ ... ـــم وفي الحرب كالحٌ مكْفهِر

ومثال التي معمولها موصول سببي قول عمر بن أبي ربيعة:

أسيلاتُ أبْدانٍ دقاقٍ خُصورُها ... وثيراتُ ما التفّت عليها المَلاحِفُ

وفي هذا البيت أيضا أسيلات أبدان، وهو نظير حسن وجهٍ، ودقاق خصُورها، وهو نظير حسن وجهُه. ومثال التي معمولها موصوف يشبه الموصول قوله:

أزورُ امرأً جمًّا نوالٌ أعدَّه ... لمَن أمَّه مسكتفيا أزمةَ الدّهر

ومثال التي معمولها مضاف إلى أحدهما قول الشاعر:

فعجتُها قِبلَ الأخْيارِ منزلةً ... والطيّبي كِل ما التاثتْ به الأُزُرُ

ومثال التي معمولها مقرون بأل قوله تعالى (والله سريع الحساب) وقال ابن رواحة رضي الله عنه:

تباركتَ إنّي من عذابك خائفٌ ... وإني إليكَ تائبُ النفسِ ضارعُ

ومثال التي معمولها مجرد قول الشاعر:

إذا المرءُ لم يَبْرحْ سريعَ إجابةٍ ... لداعي الهوى لم يَعْدِمْ الضُّرَّ والشّكوى

ومثال التي معمولها مضاف إلى ضمير الموصوف قوله تعالى (ومَن يكتمها فإنه آثِمٌ قلبُه) ومثال المضاف إلى مضاف إلى ضمير الموصوف لفظا قول

طور بواسطة نورين ميديا © 2015