ونارُنا لم يُرَ نارًا مثلها ... قد علمتْ ذاك مَعَدٌّ كلُّها
أراد لم ير مثلها نارا، فنصب نارا بعد مثل، كما نصبوا زُبدا في قولهم: على التمرة مثلها زُبْدا ثم قدم نارا على مثل مع كونه عاملا لا يتصرف، ولوا الضرورة لم يُستَبح.