يتشبث منكرو الصفات بشبهة الفرار من التجسيم والتشبيه، ومن هؤلاء من يثبت الأسماء ومنهم من ينفيها أيضاً لكنه يثبت الوجود، وأقوال هؤلاء باطلة على كل تقدير كما بين ذلك شيخ الإسلام ابن تيمية ههنا.