ومن ذلكَ أيضاً زوجُ فلانةَ، كحديثِ سُبَيْعةَ الأسلميةِ، أنها وَلَدَتْ بعدَ وفاةِ زوجِهَا بليالٍ ... الحديث، وهوَ في الصحيحِ، وزوجها هوَ سعدُ بنُ خَوْلةَ
ومن ذلكَ ابنُ أُمِّ فُلانٍ، نحوُ حديثِ أُمِّ هانئ أنَّها قالتْ زعمَ ابنُ أمِّي أنَّهُ قاتلٌ رجلاً أَجَرْتُهُ ... الحديث ابنُ أمِّهَا هوَ عليُّ بنُ أبي طالبٍ - رضي الله عنه - كما هوَ مسمًّى في روايةِ مالكٍ في الموطأ، وكذلكَ ابنُ أمِّ مكتومٍ الأعمى، مؤذنُ النبيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -، يردُ في الصحيحِ غيرَ مسمًّى، واختلِفَ في اسمِهِ، فقيلَ عبدُ اللهِ، وقيلَ عمرٌو، وقيلَ غيرُ ذلكَ
... وَوَضَعُوا التَّارِيْخَ لَمَّا كَذَبَا ... ذَوُوْهُ حَتَّى بَانَ لَمَّا حُسِبَا
952.... فَاسْتَكْمَلَ النَّبِيُّ والصِّدِّيْقُ ... كَذَا عَلِيٌّ وَكَذَا الفَارُوْقُ