قلت: جَلَبَهُ التنكير في قوله - عليه السلام -: "مطهرةٌ للفمِ، مرضاةٌ للربِّ".

فإن قلت: فهل يتعلق بالنظر في ذلك فائدة حكمية أو شرعية؟

قلت: نعم، وسيأتي بيان ذلك - إن شاء الله تعالى - في وجه المباحث والفوائد (?).

* * *

* الوجه السادس: في المباحث والفوائد (?)، وفيه مسائل:

الأولى

الأولى: اختلف المتكلمون في الرِّضا؛ هل هو بمعنى الإرادة أو أخصُّ منها؟ (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015