عبد الله؛ بابن أختها عبد الله بن الزبير (?).

ثم قال: وكان مسروق إذا روى عنها يقول: حدثتني الصادقة ابنة الصديق البريئة المبرأة (?). وكان أكابر الصحابة يسألونها عن الفرائض (?).

وقال عطاء بن أبي رباح: كانت عائشة - رضي الله عنها - من أفقه [الناس] (?)، وأحسن الناس رأيًا في العامة (?).

وقال عروة: ما رأيت أحدًا أعلمَ بفقه، ولا بطب، ولا بشِعر، من عائشة (?).

ولو لم يكن لعائشة من الفضائل إلا قضيةُ الإفك لكفى (?) فضلًا وعلوَّ مَجدٍ، فإنها نزل فيها من القرآن ما يُتْلى إلى يوم القيامة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015