الأعرابيَّ على قوله: اللهمَّ ارحمني ومحمدًا (?).
وأبى ذلك بعضُ العلماء، لدلالة لفظ الصلاة على معنى من التعظيم لا يُشعَرُ به من لفظ الرحمة، فلهذا قال الفقهاء: إنه لا يُصَلَّى على غير الأنبياء إلا تبعًا، أو من قاله منهم (?)، وكذلك - أيضًا - لفظُ