وقد جاء ما ظاهره أن الفاعل علم أو مضاف إلى علم، كقول بعض العيادلة: "بئس عبدُ الله أنا إن كان كذا"، وقوله عليه الصلاة والسلام: $"نعم عبدُ الله هذا"، وقوله: "من الرمل":

750-

بئس قومُ الله قومٌ طرقوا ... فقروا جارهم لحمًا وحر

وكأن الذي سهل ذلك كونه مضافًا في اللفظ إلى ما فيه "أل"، وإن لم تكن معرفة،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015