وإما ظرفه، كقوله بعضهم: "تركُ يومًا نفسِكَ وهواها سعي لها في رداها".
الثانية: أن يكون المضاف وصفًا والمضاف إليه: إما مفعوله الأول والفاصل مفعوله الثاني: كقراءة بعضهم: "فلا تحسبن الله مخلفَ وعدَهُ رسلِهِ"1، وقول الشاعر "من الكامل":
658-
"ما زال يوقن من يؤمك بالغني" ... وسواك مانعُ فضلَهُ المحتاجِ