وقوله: "من الوافر":
578-
فخور قد لهوت بهن عين ... "نواعم في المروط وفي الرياط"
"وبعد الواو شاع ذا العمل"، بكثرة، كقوله "من الطويل":
579-
وليلٍ كموج البحر أرخى سدوله ... "عليَّ بأنواع الهموم ليبتلي"