وأنا أصك، وقوله "من المتقارب":
494-
فلما خشيت أظافيرهم ... نجوت وأرهنهم مالكا
وقوله "من الكامل":
495-
علقها عرضا وأقتل قومها ... "زعما لعمر أبيك ليس بمزعم"