والكثير استعماله في جمع من يعقل، ويستعمل في غيره قليلا، وقد يستعمل أيضا جمعا للتي، كما في قوله في البيت الأول: "على الألى تراهن".
وقوله "من الطويل":
86-
مَحَا حُبُّهَا حُبَّ الأُلىَ كُنَّ قَبَلهَا ... "وحلت مكانا لم يكن حل من قبل"
والثاني "الَّذِينَ" بالياء "مُطلَقا" أي: رفعا ونصبا وجرا "وَبَعْضُهُمْ" وهم هذيل أو عقيل