سياق ما روي في أن القاتل عمدا له توبة وتفسير قوله تعالى: ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها، وأنها منسوخة بقوله إن الله لا يغفر أن يشرك به وروي ذلك عن عمر وابن عمر، وعبد الله بن عمرو بن العاص، وإحدى الروايتين عن ابن عباس، ومن التابعين

سِيَاقُ مَا رُوِيَ فِي أَنَّ الْقَاتِلَ عَمْدًا لَهُ تَوْبَةٌ وَتَفْسِيرُ قَوْلِهِ تَعَالَى: {وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا} [النساء: 93] ، وَأَنَّهَا مَنْسُوخَةٌ بِقَوْلِهِ {إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ} [النساء: 48] وَرُوِيَ ذَلِكَ عَنْ عُمَرَ وَابْنِ عُمَرَ، وَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ -[1123]-، وَإِحْدَى الرِّوَايَتَيْنِ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، وَمِنَ التَّابِعِينَ مُجَاهِدٍ، وَسَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، وَعِكْرِمَةَ، وَأَبِي مِجْلَزٍ لَاحِقِ بْنِ حُمَيْدٍ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015