تفسير النبي صلى الله عليه وسلم لأكبر الكبائر
إن أكبر الكبائر هو الشرك بالله، والشرك أولى التفسير به ما فسره النبي صلى الله عليه وسلم حيث قال فيه: (أن تجعل لله نداً وهو خلقك)، أي: تجعل لله نداً في الأسماء والصفات، وتجعل له نداًُ في الربوبية، وتجعل له نداً في الإلهية كما سنبين.