قال المؤلف رحمه الله تعالى: [إن أفعال العباد كلها مخلوقة، طاعاتها ومعاصيها].
معنى أفعال العباد: هي كل ما يصدر من العبد من كلام، ومن حركات وسكنات، معصية كانت أو طاعة، فكل ذلك من أفعال العباد، وهي مخلوقة لله جل وعلا.