قال: [والإيمان أن المسيح الدجال خارج ومكتوب بين عينيه: كافر].
أو (ك ف ر)، والمسيح الدجال أعظم فتنة منذ أن بعث الله تعالى نبيه إلى قيام الساعة، إن لم يكن هناك أعظم منها.
قال: [والأحاديث التي جاءت فيه، والإيمان بأن ذلك كائن -أي: لا بد وأن يكون- وأن عيسى بن مريم عليه السلام ينزل فيقتله بباب لد].
فيكون التزامن والتعاصر حاصل بين خروج الدجال ونزول عيسى بن مريم عليه السلام.