Q يقول: (إن من أدخل سروراً على مسلم خلق الله من هذا السرور ملكاً يعبد الله عز وجل إلى يوم القيامة)؟
صلى الله عليه وسلم لا أعرفه أبداً، ويبدو أنه من وضعك أنت، يعني حتى أنك لم تأت به من كتب الموضوعات.