الآخر، قال الله تعالى:
«أشدد به أزري».
أي قو به ظهري.
وقوله: ولا لقنته حجة تفسير له، يعني: ما قويت أحد الخصمين على الآخر بتلقين الحجة.
وإن كان بالسين فالمراد منه: ما منعت أحد الخصمين من أن يدلي بحجته ويظفر بحقه.
[والله اعلم]
* * *