يرد البلدة؛ ليعرف من أحوال الناس، حتى يقدم القاضي.
ثم في الموضعين جميعًا يكتب [القاضي] أسماءهم، حتى إذا احتاج تيسر عليه الوصول إلى المقصود عن الحاجة.
[والله أعلم بالصواب]