"اختر، فإن شئت فاختر أبويك، وإن شئت فاخترني".
فقال أبواه: قد أنصفتنا.
يعني حيث خيرته.
[1421] وذكر بعد هذا أخبارًا ظاهرها حجة للخصم، لكن تأويل الأخبار على الوجهين اللذين ذكرناهما. .
[1422] قال:
وإذا بلغ مبلغ الرجال خير من أبويه، فأيهما اختار