وقصة الحديث: أن عاصمًا كان ابن عمر رضي الله عنه من امرأة فارقها فاختصما. فأراد عمر رضي الله عنه أن يكون الولد عنده. وأرادت الأم أن يكون عندها فاختصما فقضي [به] أبو بكر رضي الله عنه لأمه وقضى على أبيه بالنفقة.
وهذا لأن كونه في حجر الأم أنفع له. لأن حاجته إلى التربية ... والحضانة في هذه الحالة، والأم أقدر على هذا، لكن نفقته على الأب.
لأن الأم عاجزة عن الاكتساب.
وذكر في بعض الروايات: أن أم عاصم تزوجت، فقال عمر رضي الله:
ابني أنا أحق به.