ومما يلحق بالصلاة: الأذان والإقامة، واتفق العلماء على أنها من شعائر الإسلام، وأن الأذان من شعائر الإسلام، وكان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أغار على قوم انتظر، فإن سمع أذاناً كف عنهم لمعرفته بأنهم مسلمون، وإلا أغار عليهم، ذلك لأنه رفع صوت بذكر الله تعالى، ونداء إلى شعيرة من شعائر الإسلام.