ش- إسماعيل بن جعفر: ابن أبي كثير الأنصاري، والعلاء بن عبد الرحمن: ابن يعقوب الحرقي.

وأبوه: عبد الرحمن بن يعقوب، الحُرقي. روى عن: عبد الله بن عمر، وأبي هريرة، وأبي سعيد الخدري. روى عنه: ابنه: العلاء، ومحمد بن إبراهيم بن الحارث التيمي، سئل أبو حاتم: هو أوثق أو المسيب بن رافع؟ فقال: ما أقربهما. روى له: الجماعة إلا البخاري. قوله: " فصلى الله " بالفاء في رواية أبي داود. وأخرجه مسلم، والترمذي، والنسائي وفي حديثهم: " صلى الله عليه عشرا، بدون الفاء. ومعنى صلاة الله على عبْده عبارة عن الرحمة والمغفرة , وهذه مسألة مشهورة. 1502- ص- نا الحسنُ بن علي: نا حُسيْن بن علي، عن عبد الرحمن ابن يزيد بن جابر، عن أبي الأشعث الصنعاني، عن أوس بن أوس قال: قال النبي- عليه السلام-: " إن مِن أفضلِ أيامكُم: يوم الجُمُعة، فأكثِرُوا عليّ من الصلاة فيه؟ فإن صلاتكُمْ معْروضة عًليّ " قال: فقالوا: يا رسول الله " كيف (?) تُعرضُ صلاتُنا عليك وقد أرمْت؟ قال: يقولون: بلِيت، قال. " إن الله حرم على الأرضِ أجساد الأنْبياءِ " (?) .

ش- حسين بن علي: ابن الوليد الجُعْفي مولاهم الكوفي. وعبد الرحمن ابن يزيد بن جابر: أبو عتبة الشامي الدمشقي، وأبو الأشعث: شراحيل ابن آدة، وقد مر.

وقد تقدم الحديث بعيْنه بأتم منه في " باب فضل يوم الجمعة،. والحديث: أخرجه النسائي، وابن ماجه. وله علّة، وقد جمعت طرقه في جزء مفرد وذلك أن حسين بن علي الجُعْفي حدّث به عن عبد الرحمن

طور بواسطة نورين ميديا © 2015