شريكه وكان موسرا؛ فإنه لا يقوم عليه نصيف شريكه ولا يعتق الجارية؛ لأنّ

الحديث إنّما ورد في العبد دون الأمة، والله تعالى أعلم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015