أحدها: أنه لا يستعمل معه حرف نداء
والثاني: أنه لا بد أن يسبقه شيء
والثالث: أن تصاحبه الألف واللام وذلك كقولك أنا أفعل كذا أيها الرجل ونحن العرب أسخى الناس وقوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "نحن معاشر الأنبياء لا نورث ما تركناه صدقة" وهو منصوب بفعل مضمر والتقدير أخص العرب وأخص معاشر الأنبياء.