واختلف في أفعل في التعجب هل تلزمه نون الوقاية أم لا فتقول ما أفقرني إلى عفو الله وما أفقري إلى عفو الله عند من لا يلتزمها فيه والصحيح أنها تلزم. (?)
وليتني فشاوليتي ندرا ... ومع لعل اعكس وكن مخبرا (?)
في البقايات واضطرارا خففا ... مني وعني بعض من قد سلفا (?)