والحسن وجه الأب، وعليه قوله: [من الطويل]

418 - لقد علم الأيقاظ أخفية الكرى ... تزججها من حالكٍ واكتحالها

والحسن وجهه. والحسن وجه أبيه. والحسن وجهًا، كقول رؤبة: [من الرجز]

419 - فذاك وخم لا يبالي السبا ... الحزن بابًا والعقور كلبا

والحسن وجه أبٍ. والحسن الوجه. والحسن وجه الأب.

فهذا هو جميع ما يمنع ويقبح ويضعف، ويحسن في إعمال الصفة المشبهة باسم الفاعل، فاعرفه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015