وأما باقي التعقب والبيان، فانظره في كتابنا: «إتحاف الأريب بأحكام مراتب تقريب التهذيب»

وَأَمَا بَاقِي التَّعَقُّبِ وَالْبَيَانِ، فَانْظُرْهُ فِي كِتَابِنَا:

«إتْحَافُ الأرِيبِ بِأحْكامِ مَرَاتِبِ تَقْرِيبِ التَّهْذِيبِ»

ـــ،،، ـــ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015