فملكها، وانقضت دولة بني عبد الواد بتلمسان، وصارت لصاحب فاس، والله تعالى أعلم.
وفيها أمّة الرحيم، ويقال أمة العزيز بنت الحافظ صلاح الدّين العلائي [1] .
أسمعها [أبوها] من الحجّار وغيره، وحدّثت، وتوفيت في رابع شوال.
وكذلك أسماء أختها [2] ، وماتت في العشرين منه.