أن ولي الأمر بعده، ثم إنه مالأ أخا الآمر على قتل الآمر [1] ، فأحس الآمر بذلك، فأخذه وصلبه. وكانت أيامه ثلاث سنين.

وفيها أبو البركات بن البخاري- يعني المبخّر- البغدادي [2] المعدّل، هبة الله بن محمد بن علي. توفي في رجب، عن خمس وثمانين سنة. روى عن ابن غيلان، وابن المذهب والتنوخي.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015