و «الأقطاف» [1] وكتاب «المنصوري» [2] وحجمه صغير جمع فيه بين العلم والطب والعمل.
ومن قوله: مهما أمكن العلاج بالأغذية فلا يعالج بالأدوية، والمفرد أولى من المركب.
وكان شغله بالطب بعد أربعين من عمره. انتهى.
وفيها حامد بن العبّاس [3] الوزير. كان يخدمه ألف وسبعمائة حاجب. قاله ابن الجوزي في «الشذور» .