واختلفوا فى مدّ المقصور؛ فمنعه البصريون، وأجازه الكوفيون، وحُجتهم قول الشاعر:
سَيُغْنِيني الَّذِى أغناكَ غَنِّي ... فلا فَقْرٌ يَدُومُ وَلا غِنَاءُ