ضرُب زيدٌ: أي أضْرَبَهُ.
الثالث: صيرورته مطاوعًا، ككسرْتُه فانكسر، كما تقدم.
الرابع: ضعف العامل بتأخيره، كقوله تعالى: {إِنْ كُنتُمْ لِلرُّؤْيَا تَعْبُرُونَ} [يوسف: 43] .
الخامس: الضرورة، كقوله:
تَبَلَتْ1 فؤادكَ فى المَنامِ خَريدَةٌ ... تَسْقِي الضَّجيعَ بَبارِدٍ بَسَّام
أي تَسقِي2 ريقًا باردًا.