في معجزاتهم يسيرون في طريق كوني عادي بالنظر لهم؛ كما أن الناس يسيرون على سطح الأرض سيرًا عاديًّا، وكما أن الطيور ترتفع بأجنحتها ارتفاعًا وصعودًا عاديًّا فالرد واحد: وهو أن هذه المعجزات من خوارق العادات التي أجراها الله جل شأنه على أيدي رسله عليهم الصلاة والسلام.

* والموضوع في ذاته طويل إذا دُرس أصله: 1 - من جهة إثبات وجود الله. 2 - إلى جانب إثبات حاجة العباد والمخلوقات إلى موجد.

3 - إلى جانب وحدانية الله في ربوبيته وفي أسمائه وصفاته وفي تشريعه.

4 - إلى جانب إمكان حاجة البشر إلى الرسالة.

5 - وإمكان الرسالة.

6 - ثبوت الوحي.

7 - وثبوت الرسالة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015