البخاري، وشرح النووي لصحيح مسلم، ولم أعتمد على شيء من عامة كتب التواريخ إلا فيما يتعلق بحادثة الجمل، فقد اعتمدت فيها على تاريخ الطبري، وذلك لتعذر وجود تفاصيل الحادث في كتب الأحاديث.
وأكثر الكتب الحديثية فائدة في إنجاز هذا العمل هو (صحيح البخاري) و (صحيح مسلم) و (سنن أبي داود) و (مسند الإمام أحمد بن حنبل)، ولقد درست هذه الكتب كلها حرفا حرفا واسقرأتها استقراء، ومعظم المعلومات القيمة عن أم المؤمنين (ض) استفدته من (مسند الإمام أحمد بن حنبل).
ومن نوادر مصادر هذا الكتاب كتاب الحاكم ((المستدرك على الصحيحين)) (?) وكتاب السيوطي ((عين الإصابة في استدراك عائشة على الصحابة)) (?).
...