وَمِنْ يَهُودِ بَنِي زُريق: لَبِيد بْنُ أعْصم، وَهُوَ الَّذِي أخذَ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم- عن نسائِه1.
وَمِنْ يهودِ بَنِي حَارِثَةَ: كِنَانَةُ بْنُ صُورِيا.
وَمِنْ يَهُودِ بَنِي عَمْرِو بْنِ عَوْف: قَرْدم بن عمرو.
وَمِنْ يَهُودِ بَنِي النَّجَّارِ: سِلْسِلة بْنُ بَرْهام.
فَهَؤُلَاءِ أَحْبَارُ الْيَهُودِ، أَهْلُ الشُّرُورِ وَالْعَدَاوَةِ لِرَسُولِ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وَأَصْحَابِهِ، وَأَصْحَابُ الْمَسْأَلَةِ، والنصْب لأمْر الإِسلام الشرورَ لِيُطْفِئُوهُ، إلَّا مَا كَانَ مِنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَلام ومُخَيْريق.