ثُمَّ خَرَجَ بِهِ إلَى أُمِّهِ فَدَفَعَهُ إلَيْهَا، والتُمس لِرَسُولِ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- الرُّضعاءُ1.
قَالَ ابْنُ هِشَامٍ: الْمَرَاضِعُ. وَفَى كِتَابِ اللَّهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى فِي قِصَّةِ مُوسَى عَلَيْهِ السلام: {وَحَرَّمْنَا عَلَيْهِ الْمَرَاضِعَ} 2 [القصص: 12] .
مرضعته حليمة: قَالَ ابْنُ إسْحَاقَ: فَاسْتَرْضَعَ لَهُ امْرَأَةً مِنْ بَنِي سَعْدِ بْنِ بَكْرٍ. يُقَالُ لَهَا: حَلِيمَةُ ابنة أبي ذُؤيْب.
نسب مرضعته: وَأَبُو ذُؤيْب: عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْحَارِثِ بْنُ شِجْنَة بن جابر بن رِزام بن