إِنَّكَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ، أَبْشِرْ إِنَّكَ مِنَ الْمُتَّقِينَ، وَمَا نَحْنُ بِكَاذِبِينَ، وَمَا زِلْنَا نَظُنُّ ذَلِكَ بِكَ مُذْ كُنْتَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ.
قَالَ سَعِيدٌ: فَكَانَ الَّذِي سَمَعَ ابْنَ عَبْدِ الْحَلِيفِ، فَيَرَوْنَ أَنَّ ذَلِكَ الْكَلَامَ لِهَؤُلَاءِ الثَّلَاثَةِ.
تَمَّتْ آخِرُ ذِكْرِ التَّابِعِينَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ أَجْمَعِينَ، وَيَلِيهِ أَتْبَاعُ التَّابِعِينَ