شَامِيٌّ، رَوَى عَنْهُ مُحَمَّدُ بْنُ عَوْفٍ، كَانَ مِنَ الْعُبَّادِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ.
مَدِينِيٌّ مِنْ مَدِينَةِ أَصْبَهَانَ، كَانَ مِنْ كِبَارِ أَصْحَابِ الثَّوْرِيِّ، وَكَانَ أَبُوهُ عِنْدَ السُّلْطَانِ بِأَصْبَهَانَ وَخَلَّفَ ضَيْعَتَهُ فَتَرَكَهُ النُّعْمَانُ وَلَمْ يَأْخُذْهُ.
قَالَ أَبُو الشَّيْخِ: كَانَ مِمَّنْ يَنْتَحِلُ السُّنَّةَ وَيَنْتَحِلُ مَذْهَبَ سُفْيَانَ فِي