وَقِيْلَ: كَانَ أَبُوْهُ يَهُودِيّاً.

وَقِيْلَ: مِنْ أَوْلاَد دَيصَان (?) الَّذِي أَلَّف فِي الزَّنْدَقَةِ.

وَقِيْلَ: لمَا رَأَى اليَسَعُ صَاحِبُ سِجِلْمَاسَة (?) الغَلَبَة، دَخَلَ فَذَبَحَ المَهْدِيَّ.

فَدَخَلَ أَبُو عَبْدِ اللهِ الشِّيْعِيُّ، فَرَآهُ قَتِيلاً، وَعِنْدَهُ خَادمٌ لَهُ، فَأَبْرَزَ الخَادِمَ، وَقَالَ لِلنَّاسِ: هَذَا إِمَامكُمْ (?) .

وَالمحقِّقوْنَ عَلَى أَنَّهُ دَعِيٌّ (?) بِحَيْثُ إِنَّ المُعزّ مِنْهُم لَمَّا سأَله السَّيِّدُ بنُ طَبَاطَبَا (?) عَنْ نسبه، قَالَ:

غداً أُخْرِجه لَكَ، ثُمَّ أَصْبَحَ وَقَدْ أَلقَى عَرَمَة (?) مِنَ الذَّهب، ثُمَّ جَذَبَ نِصْف سَيفِهِ مِنْ غِمُّدِهِ.

فَقَالَ: هَذَا نسبِي، وَأَمرهُمْ بنهبِ الذَّهب، وَقَالَ: هَذَا حَسَبِي (?) ،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015