كَذَاكَ طيَالِسِيَّا البَصْرَةِ (?) اذكُرْ ... فَمَا رَوَيَاهُ مِنْ أَثرٍ لآلِي
وَعَفَّانُ (?) نَعَمْ وَأَبُو نُعَيْمٍ (?) ... حَمِيدَا الحَالِ مَرْضِيَّا الفِعَالِ
وَيَحْيَى (?) شَيْخُ نَيْسَابُوْر ثُمَّ الـ ... إِمَامُ الشَّافِعِيُّ المُقْتَدَى لِي
كَذَاكُم ابْنُ خَالِدٍ (?) المُكَنَّى ... أَبَا ثَوْرٍ وَكَانَ حَوَى المَعَالِي
وَأَيْضاً فَالصَّدُوْقُ أَبوْ عُبَيْدٍ (?) ... فَأَعْلاَمٌ مِنْ أرْبَابِ المَقَالِ
كيَحْيَى (?) ، وَابْن حَنْبَل المُعَلَّى ... بِمَعْرِفَة المتُوْنِ وَبِالرِّجَالِ
وَإِسْحَاق التَّقِي وَفتَى نُجَيْحٍ ... وَعَبْدِ اللهِ ذِي مدحٍ طُوَالِ
إِسْحَاقُ: هُوَ ابْن رَاهُويه (?) ، وَفتَى نُجَيْحٍ: ابْنُ المَدِيْنِيِّ (?) ، وَعَبْدِ اللهِ: ابْن أَبِي شَيْبَةَ (?) .