وَلَهُ بَيْتٌ كَيِّسٌ فِي العُبيديين:
أَفَاعِيلُهُم فِي الجُودِ أَفعَالُ سُنَّةٍ ... وَإِنْ خَالَفُونِي فِي اعْتِقَادِ التَّشَيُّعِ (?)
قُلْتُ: يَا ليتَه تَشيُّعٌ فَقَطْ، بَلْ يَا ليته ترفُّض، وَإِنَّمَا يُقَالُ: هُوَ انحَلاَل وَزَنْدَقَة.
وَلِعُمَارَةَ فَضَائِلُ وَأَخْبَار يَطولُ بثُّهَا، سُقت مِنْهَا فِي (تَارِيْخِنَا الكَبِيْرِ (?)) .
وَصُلِبَ مَعَهُ دَاعِي الدعَاة قَاضِي الدِّيَارِ المِصْرِيَّة أَبُو القَاسِمِ هِبَةُ اللهِ (?) بنُ كَامِلٍ، وَكَانَ صَاحِبَ فُنُوْنٍ.
القَاضِي، الإِمَامُ، المُحَدِّثُ، أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللهِ بنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بنِ يَحْيَى بنِ إِسْمَاعِيْلَ بنِ عَلِيِّ بنِ مُحَمَّدِ بنِ إِسْمَاعِيْلَ بنِ الوَلِيْدِ بنِ عَمْرِو بنِ مُحَمَّدِ بنِ خَالِدِ ابنِ الدِّيْبَاجِ مُحَمَّدِ بنِ عَبْدِ اللهِ بنِ عَمْرِو ابنِ الشَّهِيْدِ عُثْمَانَ بنِ