وَثَمَّ مَازَرِيٌّ آخَرُ مُتَأَخِّرٌ (?) ، سَكَنَ الإِسْكَنْدَرِيَّةَ، وَشَرَحَ (الإِرْشَادَ (?)) المُسَمَّى بِـ (المِهَادِ) .
وَلِصَاحِبِ التَّرْجَمَةِ تَأْلِيْفٌ فِي الرَّدِّ عَلَى (الإِحْيَاءِ) ، وَتَبيِينِ مَا فِيْهِ مِنَ الوَاهِي وَالتَّفَلْسُفِ، أَنْصَفَ فِيْهِ -رَحِمَهُ اللهُ-.
الأَدِيْبُ الكَبِيْرُ، مُصَنِّفُ كِتَابِ (قَلاَئِدِ العِقْيَانِ (?)) ، أَبُو نَصْرٍ الفَتْحُ (?) بنُ مُحَمَّدِ بنِ عَبْدِ اللهِ (5) بنِ خَاقَانَ القَيْسِيُّ، الإِشْبِيْلِيُّ.
جَمَعَ فِي كِتَابِهِ عِدَّةً مِنْ شُعَرَاءِ المَغْرِبِ، وَتَرْجَمَهُم.
وَلَهُ كِتَابُ (مُلَحِ أَهْلِ الأَنْدَلُسِ) .