أَزيد مِنْ ثَلاَثِيْنَ سِفراً، وَأَشيَاء (?) .
تُوُفِّيَ: فِي رَبِيْعٍ الأَوَّلِ، سَنَة تِسْعٍ وَسَبْعِيْنَ وَأَرْبَعِ مائَة.
الشَّيْخُ، المُعَمَّر، مُسْنِدُ نَيْسَابُوْر، أَبُو نَصْرٍ مُحَمَّدُ بنُ سَهْلِ بنِ مُحَمَّدِ بنِ أَحْمَدَ الشَّاذْيَاخِيّ (?) ، السَّرَّاجُ.
سَمِعَ: أَبَا نُعَيْمٍ عَبْدَ الْملك بن مُحَمَّدٍ الإِسفرَايينِيّ، وَأَبَا الطَّيب الصُّعلوكِيّ، وَأَبَا طَاهِرٍ بنَ مَحْمِش، وَعَبْدَ اللهِ بنَ يُوْسُفَ الأَصْبَهَانِيّ، وَجَمَاعَة.
حَدَّثَ عَنْهُ: ابْنُ طَاهِرٍ المَقْدِسِيّ، وَإِسْمَاعِيْلُ بنُ مُحَمَّدٍ التَّيْمِيّ، وَعَبْدُ اللهِ بنُ مُحَمَّدٍ الفُرَاوِيّ، وَعبدُ الغَافِرِ بن إِسْمَاعِيْلَ، وَقَالَ: هُوَ شَيْخ نَظيفٌ ظرِيف، مختصٌّ بِمَجْلِس الصَّاعديَّة لِلمُنَادَمَةِ وَالخِدمَة، سَمِعَ الكَثِيْرَ وَعَاشَ تِسْعِيْنَ سَنَةً.
تُوُفِّيَ: فِي صَفَرٍ سَنَةَ ثَلاَثٍ وَثَمَانِيْنَ وَأَرْبَعِ مائَة.
قُلْتُ: هُوَ آخِرُ مَنْ حَدَّثَ عَنْ أَبِي نُعَيْمٍ المِهْرَجَانِيّ، يَقَعُ حَدِيْثُهُ اليَوْم بِعُلُوٍّ فِي كِتَابِ (التَّرغِيب وَالتَّرهيب) لِلتيمِيّ.